قصه حصلت حقيقة في مدينه صفوى الكل يعرف المحبة التي تكون الصداقة بين الأشخاص والكل يمر بهاذي الصداقة وهاذي الحكاية حصلت بين شخصين أكثر من إخوان محمد و علي كان محمد شخص يرفض أي شخص أن يغلط على خويه وعلي كان لا يرفض طلب إلى محمد كبرو الشابان وحصل محمد على سيارة سبورة كان محمد يمر على علي ويعملون مطاردات مع الشرطة ويفحطو يوم درى أبو علي منع ابنه أن يطلع مع محمد بس علي كان يطلع وأبوه ما يدري ومره أبو علي كان رايح المطعم وشاف ولده جالس مع محمد وضرب ولده علي قدام محمد لما شاف محمد علي ينضرب محمد قام وضرب أبو علي وقام أبو علي بحبس ولده علي من الصدمة إلي صارت إلي محمد قام محمد يفحط بلسياره ونقلبة السيارة ومات محمد على فراق علي وبعد معرفة أبو علي بلي حصل اندم على إلي سواه بس في مصيبة كبيره كيف يقول إلى ولده إن محمد ميت يوم حان وقت الدفان راح إلى علي وقاله ياولدي في واحد من قرايبنا ميت ولازم نحضر جنازته علي مرضي يروح بس أبوه أصر عليه لازم تجي ويايي وراحو المقبرة وصلو عليه ودفنوه يوم خلصو الدفان قال ابو علي يا ولدي صحيح اني ما ابيك تمشي مع محمد علي انتهز الفرصه وقال يعني بتخليني امشي وياه ابوعلي قام يبكي قال علي ويش فيك ليش تبكي قال تعرف الي دفناه مين ياولدي قال واحد من قرايبنا قال هذا محمد خويك من الصدمه طاح علي مغشى عليه وبعد ما صحى كان كله يحلم في محمد والوقفات الي يوقف الي يوفها وياه وفي يوم احلم ان محمد يقول علي تعال الي المقبرة ابوك قتلني دفني وانا حي ومن الصباح راح علي المقبرة وقف على قبر محمد وهو يبكي قال محمد انت حي ولا ميت قام يبكي تقريبا ربع ساعه قام علي وقرى على قبره سورة الفاتحة عشان بيمشي اهتز القبر وكان علي خايف ركض وراح الى ابوه وقال انت قتلت محمد لازم اقتلك قال محمد انقلب بسياره مو انا الي قتلته اعقل يا مجنون قال لا ما مات وتعال وشوف يوم ثاني راحو المقبرة وبعد ماقرو الفاتحة اهتز القبر ابو علي وعلي من الخوف ركضوا الى الشيخ يوسف وقال كيف يصير وتركو السالفه بعد ما قنعهم الشيخ انه من الشيطان وكان علي يحلم بان محمد عايش راح علي الى الشيخ وقنعه ان يروح وياه المقبرة وقتنع الشيخ بلذهاب الى المقبرة جلس الشيخ وقال وهو يشخر وين القبر الي يهتز قال علي اصبر مرت عليهم اكثر من ساعه وهم واقفين قال الشيخ انا ماشي انا ما اجلس مع مجانين وبعد ما نتها الشيخ من كلامه ولا القبر يهتز الشيخ وقف مكانه من الخوف شاف علي وابوه ركضو من الخوف والشيخ قام يزحف من الخلعه الي صارت قرر الشيخ ان يفتح القبر ولاكن هناك مشكله لازم الشرطه تكون موجوده رح الشيخ الى الشرطه والشرطه ما وافقت على طلب الشيخ قال يمكن انتو مخبين شي مخدرات اسلحه او اشياء ممنوعه قال الشيخ انا بروح اذا اهتز القبر بنفتحه واذا ما اهتز بنمشي وافق على الشرط بس بشرط انا اذا ما اهتز يحجزو الشيخ لان ازعاج الى السلطات ووافق الشيخ وراحو المقبرة يوم الجمعة وجلس الضابط مع الشيخ وحولهم حرس مشدد عليهم وكان علي وابوه جالسين معاهم بعد مرور ساعة قل الضابط اسمحلي يا شيخ لازم تروح معاي المركز ولا بلقبر يهتز بقوى الكل كان منذهل بلي صار ولا برقبر ينشق ويد تطلع
هذه القصه بجد حصلت
تحيات محمود ابو لبن